دعامات
استُخدم الموقع أيضًا كمصلى قبطي في العصر المسيحي، ويقع معبد الأقصر أسفل الشارع، وقد يحتوي على منازل. تعرضت بعض تماثيل الحجر الرملي الكوارتزيتي للتلف والتحطيم، مما يُعطي انطباعًا بالفترة التاريخية لهذه التماثيل – التي يعود تاريخها إلى القرن الرابع عشر قبل الميلاد تقريبًا، ثم أُعيد بناؤها جزئيًا في عهد الإمبراطورية الرومانية. ويمكنك، بالطبع، مشاهدة شروق الشمس من أكثر من مكان! واليوم، تُعطي أحدث المدرجات لمحةً بسيطة عن بناء سنموت الأصلي، وقد فُقدت أكثر من تماثيله (أو نُسيت بعد وفاة حتشبسوت). خضعت أحدث هياكل المعبد لمزيد من التغييرات – نتيجةً لعمليات إعادة بناء أثرية رديئة. وقد بنى ما يصل إلى ثلاثين فرعونًا هذه الهياكل الجديدة، وقد تصل إلى حجم وتعقيد وتنوع لم يُعثر عليه في أي مكان آخر في مصر.
عند المدخل الجديد، ستجدون بضعة تماثيل عملاقة من الجرانيت، بارتفاع 15.50 ياردة على قاعدة بارتفاع متر واحد، تصور الفرعون الجديد واقفًا على عرشه، حارسًا مدخل المعبد الجديد من الكا. أما جبهة الأقصر الجديدة، فهي ملجأ الكا بار المثالي، ويبلغ طولها 260 ياردة، وقد بناها أمنحتب الثالث، وبناها رمسيس الثاني. وهي متصلة بمعبد الكرنك عبر شارع طويل مزين بتماثيل أبو الهول التي تتخذ شكل كباش، والتي حلت محلها تماثيل أبو الهول التي تتخذ شكل إنسان في عهد الأسرة الثلاثين. وهناك، كان يُبجل الإله الجديد آمون باحتفالات رائعة في الثالوث مع موت وخونسو.
شاهد الطقس قبل الزيارة مباشرة
يروي كل موقع قصة، ويدعوك لاستكشاف الحياة الجديدة التي عاشها قبله، والفلسفة التي شكلت أساسه. لذا، وأنت تتجول بين هذه العجائب القديمة، لا تتردد في الإنصات جيدًا؛ يمكنك ببساطة الاستماع إلى أصداء الماضي التي تناديك. عند الانتقال إلى قاعة الأعمدة الكبرى، ستكتشف النهر المقدس الجديد، وهو نهر هادئ من المياه العذبة يعكس المعابد والأشجار المحيطة به. لذا، لم يكن هذا المكان الهادئ مجرد مكان للتطهير اليومي، بل كان أيضًا مصدر إلهام للمصريين القدماء.
أبراج معرض فنون نظام القلب والأوعية الدموية في عهد أيزنهاور
لتحسين التجربة، فكّر في الاستعانة بدليل إرشادي أو الاشتراك في جولة منظمة. تُقدّم الدورات معلومات قيّمة عن تاريخ معبدك، وعمارته، وأهميته الروحية، مما يجعل الزيارة https://arabicslots.com/en/betway-review/ أكثر تشويقًا وأكاديمية. شكّلت طقوس العبادة اليومية جزءًا من الروتين الروحي للمعبد الجديد. قدّم الكهنة القرابين والصلوات وأقاموا الطقوس لتمجيد آمون وموت وخونسو، ضامنين بذلك استمرارية الرزق الإلهي. عزّزت هذه الطقوس مكانة المعبد الجديد كمركز ديني لكل من الآلهة والفرعون. والجدير بالذكر أن أحدث الحفريات الأثرية في القرن التاسع عشر وجهود الصيانة ساعدت في اكتشاف عظمته الجديدة.
رحلات بقيادة في الأقصر

على الرغم من أن العديد من أعمال الترميم تعتمد على البحث الشامل، إلا أن بعض العناصر لا تزال قيد البحث نظرًا لتعقيد المستويات الأثرية للموقع. تُعد أعمال الترميم المستمرة ضرورية للحفاظ على جمالية المعبد الجديد وأخلاقياته التاريخية. تعكس هذه المبادرات التزامًا راسخًا بالحفاظ على صفحاته المقدسة كشاهدٍ عظيم على عراقة المجتمع المصري القديم. إلى جانب آمون رع، يحظى ثالوث طيبة الجديد، المكون من آمون وموت وخونسو، بتبجيلٍ كبير في الأقصر.
إن فهم خلفيتها الاستثمارية يُقدم فهمًا قيّمًا للأخلاقيات الدينية والسياسية لحضارتك. يُعدّ معبد الأقصر، في الثقافات القديمة، رمزًا دينيًا واجتماعيًا بالغ الأهمية في مصر القديمة. كان رمزًا مفضلًا لثالوث طيبة، وهو جزء لا يتجزأ من الاستراتيجيات الروحية لأشهر الإمبراطورية الحديثة. امتدت أهميته إلى ما هو أبعد من الأغراض الروحية، مُجسّدًا الصلاحية السياسية والإلهية. كشفت الحفريات الأثرية المتعددة في معبد الأقصر في مصر عن قطع أثرية ومنحوتات ونقوش قيّمة تُعمّق المعرفة بالدين المصري القديم والمجتمع. تميل هذه الاكتشافات إلى تسليط الضوء على القيمة التاريخية لهذا الموقع والأساليب الروحية فيه.
رابعًا: رمزية تصميم معبدك
صُممت المعابد لتتوافق مع نظائرها السماوية، مُجسّدةً بذلك حقيقة أن أحدث التصاميم الحقيقية تُساعد على ربط العوالم الأرضية والإلهية. زيارة معبد الأقصر تُمثّل رحلة آسرة إلى قلب مصر القديمة، حيث تتشابك الحضارة والتاريخ والحضارة. بينما تستكشف التعقيدات الجديدة في الموقع، ستُدرك القصص الجديدة وراء تشكيلاتها الضخمة والتعريف القوي الذي تُمثّله للحضارة المصرية القديمة.
معبد حتشبسوت، المعروف أيضًا باسم جسر-جسر، هو معبد جنائزي قديم يقع على الضفة الغربية لنهر النيل الجديد في مدينة الأقصر. شُيّد هذا المجمع الجديد في عهد الملكة حتشبسوت، إحدى ملوك الأسرة الثامنة عشرة. يُعدّ معبد الأقصر الجديد من أبرز آثار مصر القديمة، ويقع على الضفة الشرقية لبحيرة النيل في مدينة الأقصر.